(١) في (ش) و (ي): (يعملوا). (٢) أخرجه البخاري (٥٢٦٩) كتاب: الطلاق، باب: الطلاق في الإغلاق والكره، ومسلم (١٢٧) كتاب: الإيمان، باب: تجاوز الله عن حديث النفس. وليس في روايتهما ما يدل على أن القصة المذكورة هى سبب ورود الحديث. (٣) رواه سعيد بن منصور ٣/ ١٠١٨، وأبو عبيد في "الناسخ والمنسوخ" ص ٢٧٥، والطبري في "تفسيره" ٣/ ١٤٦، والطبراني في "الكبير" ٩/ ٢١١. (٤) ذكره النحاس في "معاني القرآن" ١/ ٣٢٥، والثعلبي في "تفسيره" ٢/ ١٨٢٩. (٥) رواه الطبري في "تفسيره" ٣/ ١٤٦، وذكره ابن أبي حاتم في "تفسيره" ٢/ ٥٧٤. (٦) ذكره الثعلبي في "تفسيره" ٢/ ١٨٣٠، والبغوي في "تفسيره" ١/ ٣٥٥، وابن الجوزي في "زاد المسير" ١/ ٣٤٢. (٧) ذكره أبو الليث في "بحر العلوم" ١/ ٢٣٩، والثعلبي في "تفسيره" ٢/ ١٨٣٠، والبغوي في "تفسيره" ١/ ٣٥٥. (٨) رواه عبد الرزاق في "تفسيره" ١/ ١١١، والطبري في "تفسيره" ٣/ ١٤٦، وذكره ابن أبي حاتم في "تفسيره" ٢/ ٥٧٤.