(٢) انظر ما ذكره عند تفسير: {أَنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكَ} آية: ٣٩ من آل عمران. (٣) منهم: الفراء في "معاني القرآن" ١/ ٢٢٢، وابن شقير في "المحلى" ٢٣٨، والزجاجي، في "اللامات" ١٤٧. (٤) حروف الصلة، هي حروف الزيادة، وأشهرها: الباء، الكاف، اللام، مِن. وتستعمل هذه الحروف أصلية، وأحيانًا زائدة؛ وهي لا تجلب معنى جديدًا، وإنَّما تؤكد وتقوي المعنى العام في الجملة كلها، سواء أكان المعنى العام إيجابًا أم سلبًا. انظر: "النحو الوافي" ٢/ ٤٤٩ - ٤٥٠، وانظر للتوسع في نقاش هذا الأمر في "سر صناعة الإعراب"١٢٠ وما بعدها، "شرح المفصل" ٨/ ١٢٨. (٥) [سورة النمل: ٧٢]. {قُلْ عَسَى أَنْ يَكُونَ رَدِفَ لَكُمْ بَعْضُ الَّذِي تَسْتَعْجِلُونَ}. وممن قال بزيادتها: الفراء في "معاني القرآن" ١/ ٢٢٢، والطبري في "تفسيره" ٣/ ٣١٤، وابن شقير في "المحلى" ٢٣٨، والزجاجي في "اللامات" ١٤٧. (٦) لم أقف على مصدره. وقد أورده ابنُ الجوزي في "الزاد" ١/ ٤٠٧. (٧) لم أقف على قائله فيما رجعت إليه من مصادر. وقد ورد في "زاد المسير" ١/ ٤٠٧، "البحر المحيط" ١/ ٤٩٤.