(٢) قوله في "تفسير ابن أبي حاتم" ٣/ ٧١٣، "المحلى" ٧/ ٥٤، " الدر المنثور" ٢/ ١٠٠ ونسب إخراجه لابن أبي شيبة. (٣) انظر: "أحكام القرآن" للشافعي (جمع البيهقي): ١/ ١١٣، "الأم" ٢/ ١٢٦، ١٢٧،١٣٢ - ١٣٣، "الرسالة" ١٩٧، "المجموع" للنووي: ٧/ ٦٣، "أحكام القرآن" للهراسي: ١/ ٢٩٤، "مغني المحتاج" للشربيني: ١/ ٤٦٣. (٤) انظر: "فتح القدير" لابن الهمام: ٢/ ٤١٥ وما بعدها، "تبيين الحقائق شرح كنز الدقائق" للزيلعى: ٣/ ٣. (٥) انظر: "مسائل الإمام أحمد" لأبي داود: ٩٧، ١٠٦، "المغني" لابن قدامة: ٣/ ١٦٩، "المقنع" لابن قدامة: ١/ ٣٨٩، "حاشية الروض المربع" (جمع: عبد الرحمن العاصمي): ٣/ ٥١٤. (٦) انظر: "تفسير القرطبي" ٤/ ١٤٧، "المغني" لابن قدامة: ٣/ ١٦٩. (٧) ما بين المعقوفين غير مقروء في (أ). وفي (ب): (وروى بعض الصحابة). والمثبت من: (ج). (٨) ورد في ذلك أحاديث رواها ابن عمر، وعلي بن أبي طالب، وابن عباس، وغيرهم. فحديث عبد الله بن عمر -رضي الله عنهما- وهو أشهرها-: أن رجلًا سأل النبي - صلى الله عليه وسلم -، فقال: ما السبيل؟ فقال - صلى الله عليه وسلم -: "الزادُ والراحلة". أخرجه الترمذي في "السنن" (٢٩٩٨) كتاب: التفسير، باب: (٤) من سورة آل عمران (٨١٣)، كتاب: الحج، باب: (٤)، وقال فيه: (هذا حديث حسن، والعمل عليه عند أهل العلم، أن الرجل إذا ملك زادًا وراحلة وجب عليه الحج). وأخرجه الإمام الشافعي في "الأم" ٢/ ١٢٦ - ١٢٧، وفي مسنده (بترتيب =