(٢) (المدغم): ساقطة من (ب). (٣) في (ب): (التأنيث). بدلًا من: (ما يجب). (٤) صدر بيت، وتمامه: فلا كَعْبَا بَلَغتَ ولا كِلابا وهو في: ديوانه: ٦٣، وورد في: "كتاب سيبويه" ٣/ ٥٣٣، و"المقتضب" ١/ ١٥٨، و"المصون في الأدب" ١٩، و"العمدة" ١٢٦، ١٢٧، ٨٤٤، ١٠٥٣، و"شرح المفصل" ٩/ ١٢٨، و"المقاصد النحوية" ٤/ ٤٩٤، و"منهج السالك" ١/ ٢٥٢، و"التصريح" ٢/ ٤٠١، و"همع الهوامع" ٦/ ٢٨٨، و"خزانة الأدب" ١/ ٧٢، ٦/ ٥٣١، ٩/ ٣٠٦، ٥٤٢، و"شرح شواهد شرح الشافية" ٤/ ١٦٣. والبيت من قصيدة طويلة له، يهجو فيها الراعي النميري، وُيعَرِّض بقومه. (٥) أي يقال: (فَغُضَّ) -بضم الضاد المشددة، وفتحها، وكسرها. انظر فيما ذكره المؤلف سابقًا: "معاني القرآن"، للفراء ١/ ٢٣٢، و"الطبري" ٤/ ٦٨. (٦) أي: لا يجوز في قراءة: {لَا يَضُرُّكُمْ} إلا الرفع في الراء، من ناحية القراءة القرآنية، مع صحة قراءتها بالفتح والكسر من ناحية اللغة كما ذكر المؤلف؛ لأن =