(٢) في (أ)، (ب)، (ج): (فأفرضن). والمثبت من مصادر البيت التالية. (٣) البيت في "ديوانه" ٢٢٤. وقد ورد منسوبًا له في: "معاني القرآن" للزجاج ١/ ٤٦٩، و"جمهرة أشعار العرب" (٣٣٣)، و"الزاهر" ٢/ ٣٤٤، و"مجالس العلماء" ٣٩، ٨٠، و"تهذيب اللغة" ٤/ ٣١٥١ (كظم)، و"الفهرست" ٨٦، و"مقاييس اللغة" ١/ ٢٢٦ (برق)، ٢/ ٨٨ (حقل)، ٤/ ٤٦٥ (فيض)، و"المجمل" ٢٤٥ (حقل)، و"معجم ما استعجم" ٢/ ٤٦٠، و"أساس البلاغة" ٢/ ٢٢٢ (فيض)، و"المحرر الوجيز" ٣/ ٣٢٦، و"إنباه الرواة" ٢/ ٣٢١، و"معجم البلدان" ٢/ ٢٧٩ (حقيل)، و"تفسير القرطبي" ٤/ ٢٠٦، و"اللسان" ٦/ ٣٥٠٠ وما بعدها (فيض)، و٢/ ٩٤٧ (حقل)، و٧/ ٣٨٨٦ وما بعدها (كظم). وورد غير منسوب في: "جمهرة اللغة" ٥٥٨، و"الصحاح" ٣/ ١١٠٠ (فيض). وقد ورد في كل المصادر السابقة: (من ذي الأبارق). وقال البكري: (ورواه أبو حاتم: (من ذي الأباطح)، قال: وهو واد في بني عامر). "معجم ما استعجم" ٢/ ٤٦٠. وورد في "جمهرة أشعار العرب": (أو رَعَيْن ..). ومعنى البيت: أي: دفعن بالجِرَّةِ من كروشهن، فاجتررنها بعد أن كُنَّ كُظُومًا لا يجتررن. و (ذي الأبارق) -على الرواية الأخرى-: موضع. أي: أن هذه الجِرَّة التي اجتررنها أصلها مما رعينه من هذه الموضع. و (حقيل): موضع. وقيل: نبت. وقيل: جبل في (ذي الأبارق). انظر: "الزاهر" ٢/ ٣٤٤، و"اللسان" ٢/ ٩٤٧ (حقل)، ٧/ ٣٨٨٦ (كظم)، و"معجم البلدان" ٢/ ٢٧٩ (حقيل).