(٢) البيت ورد منسوبًا له في: "المفضليات" ٤٢١، و"الزاهر" ١/ ٤٧٣، و"الأمالي" ١/ ١٨٢، و"تهذيب اللغة" ٣/ ٢٩٨٢ (قضض)، و"شرح أشعار الهذليين" ١/ ٥، و"مقاييس اللغة" ٥/ ٢١ (قضض)، و"جمهرة أشعار العرب" ص ٢٤١، و"اللسان" ٦/ ٣٦٦٢ (قضض). ورد في (التهذيب): (.. أقضَّ عليه ذاك ..)، وفي "المقاييس" (أم ما لجسمك). البيت من مرثيته التي يرثي بها أبناءه الخمسة الذين ماتوا في عام واحد. وقبل هذا البيت: قالتْ أُمَيْمَةُ ما لجسمك شاحبا ... منذ ابْتُلِيتَ ومثل مالِكَ يَنفَع (أم) في البيت هي المنقطعة، بمعنى: (بل) والاستفهام. وقوله: (لا يُلائِم): لا يوافق، (أقضَّ عليك ذاك المضجع)؛ أي: لم يطمئن بك النوم، كأن تحت جنبك (قَضِيضا)، وهو: الحصى الصغار. انظر: "الزاهر" ١/ ٤٧٣، و"التهذيب" ٣/ ٢٩٨٢، و"شرح أشعار الهذليين" ١/ ٦. (٣) (يسقطون): مطموسة في (ج). (٤) لم أقف على مصدر قول الكسائي، ولا على مصدر قول غيره ممن قال هذا القول.