(٢) في (ب): (بوطوا). (٣) ذكر هذِه المعاني الثعلبي في "تفسيره الكشاف" ١/ ٢٩/ ب، وانظر الطبري ١/ ٦٩. (٤) أراد أبيات طرفة التي ذكرها الثعلبي بعد الكلام السابق وهي: قال طرفة: تباري عتاقا ناجيات وأتبعت ... وظيفا وظيفا فوق مور معبد وقوله: إلى أن تحامتني العشيرة كلها ... وأفردت إفراد البعير المعبد انظر الثعلبي ١/ ٢٩/ ب، والطبري ١/ ٦٩، "الأضداد" لابن الأنباري ص ٣٥. (٥) ذكر نحوه الثعلبي ١/ ٢٩/ ب وذكره ابن جرير ثم رده قال: (وقد ظن من لم ينعم النظر أن إعادة (إياك) مع (نستعين) بعد تقدمها في قوله: {إياك نعبد} بمعنى قول عدي بن زيد: وجاعل الشمس مصرًا لا خفاء به ... بين النهار وبين الليل قد فصلا وذكر بيتا آخر .. ثم قال: وذلك من قائله جهل، من أجل أن حظ إياك أن تكون مكررة مع كل فعل .. الخ). الطبري ١/ ٧١. (٦) يعني: الضميرين.