(٢) انظر: "معاني النحاس" ٣/ ٧٧، و"تفسير السمرقندي" ١/ ٥٦٩، والماوردي ٢/ ٢٦٠ - ٢٦١، والبغوي ٣/ ٢٨١، وابن عطية ٦/ ٧٥، وابن الجوزي ٣/ ٢٥٩، وقال الطبري في معنى الآية ٩/ ٥٨: (يقول: يعملوا بأحسن ما يجدون فيها والعمل بالمأمور به أحسن من العمل بالمنهي عنه) اهـ. وانظر: "الفتاوى" لشيخ الإسلام ٦/ ١٦، و١٢/ ١٧. (٣) "تنوير المقباس" ٢/ ١٢٦، وذكره الرازي ١٤/ ٢٣٨، عن ابن عباس ومجاهد والحسن، وذكره الواحدي في "الوسيط" ٢/ ٢٤٠ عن عطاء والحسن ومجاهد، وذكره البغوي ٣/ ٢٨١ - ٢٨٢، والخازن ٢/ ٢٨٩، عن عطاء والحسن، وأخرج ابن أبي حاتم ٥/ ١٥٦٦ بسند ضعيف عن ابن عباس قال: (دار الكفار) اهـ. (٤) أخرجه الطبري ٩/ ٥٩، وابن أبي حاتم ٥/ ١٥٦٦ من طرق جيدة، وذكره النحاس في "معانيه" ٣/ ٧٧، والثعلبي ١٩٧ ب. (٥) ذكره الماوردي ٢/ ٢٦١، وابن عطية ٦/ ٧٧، وابن الجوزي ٣/ ٢٦٠، والقرطبي ٧/ ٢٨٢ عن مجاهد والحسن، وفي "تفسير مجاهد" ١/ ٢٤٦ قال: (مصيرهم في الآخرة) اهـ، وأخرجه الطبري ٩/ ٥٩، وابن أبي حاتم ٥/ ١٥٦٦ من طرق جيدة, وهذا القول ظاهر وهو اختيار الطبري ٩/ ٥٩، وابن كثير ٢/ ٢٧٥؛ لأن الجملة =