(٢) ذكره الثعلبي ٦/ ٩٤ أ، والبغوي ٤/ ٣٣. (٣) ذكر هذا القول من غير نسبة ابن جرير ١٠/ ١٠٩، والثعلبي ٦/ ٩٤ أ، والبغوي ٤/ ٣٤، والماوردي ٢/ ٣٥٢، وابن الجوزي ٣/ ٤٢١. (٤) سبق التعريف بهم. (٥) السامرة: فرقة من اليهود لهم توراة غير التوراة التي بأيدي سائر اليهود وينكرون نبوة من عدا موسى وهارون ويوشع بن نون عليهم السلام والنبي المنتظر، وقبلتهم جبل بنابلس، ولا يعرفون حرمة لبيت المقدس، وهم فرقتان: الدوستانية الألفانية، والكوسانية، والأولى لا تقر بالبعث في الآخرة. انظر: "الفصل في الملل والأهواء والنحل" ١/ ٩٨، و"الملل والنحل" (بهامش الفصل) ٢/ ٥٨. (٦) يعني الصابئين والسامرة. (٧) رواه مالك في "الموطأ"، كتاب الزكاة (٤٢) ١/ ٢٣٣، ومن طريقه رواه الشافعي في "الأم" ٤/ ٢٤٦، والبيهقي في "السنن الصغير"، كتاب الجزية رقم (٣٧٠٣) ٤/ ٤، و"الكبرى"، كتاب الجزية، باب المجوس ٩/ ٣١٩، وابن أبي شيبة في "المصنف" كتاب الجهاد، باب ما قالوا في المجوس رقم (١٢٦٩٧) ١٢/ ٢٤٣، وهو حديث ضعيف كما في "فتح الباري" ٦/ ٢٦١، و"إرواء الغليل" رقم (١٢٤٨) ٥/ ٨٨.