(٢) في (ج): (علمتك، وما في (ي): (موافق لما في "تهذيب اللغة" "لسان العرب"، يقال: عكم المتاع يعكمه عكمًا: شده بثوب، وهو أن يبسطه ويجعل فيه المتاع ويشده، ويسمى حينئذ عكمًا، والعكام، ما عكم به، وهو الحبل الذي يعكم عليه. "لسان العرب" (عكم) ٥/ ٣٠٦. (٣) كذا في جميع النسخ، وكذلك في "تفسير الثعلبي"، ولفظ "تهذيب اللغة" و"لسان العرب": أحملتك، أي: أعنتك على حمل المتاع، ومعنى أحلبتك: أعنتك على حلب الناقة ونحوها كما فسره الثعلبي في "الكشف والبيان" ٦/ ١١٢ ب. (٤) في (ج): (علمتك العلم)، والصواب ما أثبته وهو موافق لمصدري تخريج القول. (٥) انظر: قول الكسائي في "تهذيب اللغة" (بغى) ١/ ٣٦٧، و"لسان لعرب" (بغا) ١/ ٣٢٢. (٦) انظر: "معاني القرآن" له ١/ ٤٤٠. (٧) لم أقف على مصدر هذا القول. (٨) يعني ابن قتيبة، انظر: "تفسير غريب القرآن"، له ص ١٩٦. (٩) قال الإمام ابن كثير في "تفسيره" ٢/ ٣٩٧ - ٣٩٨ عند تفسير قول الله تعالى: {فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ}: فليحذر وليخشى من خالف شريعة الرسول باطنًا وظاهرًا (أن تصيبهم فتنة) أي: في قلوبهم، من كفر أو نفاق أو بدعة. (١٠) في (ي): (يبغونكم الفتنة يثبطونكم). (١١) رواه الثعلبي في "تفسيره" ٦/ ١١٢ ب، والبغوي في "تفسيره" ٤/ ٥٦ بلفظ: العنت والشر.