(١) قال الليث: القَيْنُ: الحَدّادُ، وقيل: كلُّ صانعٍ قَيْنٌ، وقيل: كل عامل بالحديد عند العرب قَيْن، والجمعُ قُيُون وأقْيَان، وقال الليث: والقَيْنُ والقَيْنَةُ: العبْدُ والأمَةُ. انظر: (قين) في "تهذيب اللغة" ٣/ ٢٨٦٦، و"المحيط في اللغة" ٦/ ٣٥، و"اللسان" ٦/ ٣٧٩٨. (٢) أخرجه الطبري ١٤/ ١٧٧، بنحوه من طريق مجاهد جيدة، ورد في "تفسير الثعلبي" ٢/ ١٦٣ ب، بنحوه، والطوسي ٦/ ٤٢٧، بنحوه، وانظر: "تفسير البغوي" ٥/ ٤٤، وابن عطية ٨/ ٥١٠، وابن الجوزي ٤/ ٤٩٣، و"تفسير القرطبي" ١٠/ ١٧٨، والخازن ٣/ ١٣٥، وأبي حيان ٥/ ٥٣٦، و"الدر المنثور" ٤/ ٢٤٧، وزاد نسبته إلى ابن أبي حاتم وابن مردويه، بسند ضعيف. (٣) ورد في "تفسير الثعبلي" ٢/ ١٦٤ أ، بنصه، وانظر: "تفسير الفخر الرازي" ٢٠/ ١١٧ بلا نسبة، و"تفسير القرطبي" ١٠/ ١٧٨، عن ابن قتيبة، وأورده السيوطي في "الدر المنثور" ٤/ ٢٤٧ وعزاه إلى ابن أبي حاتم عن السدي، لكنه قال: واسمه: (أبو يسر)، وفي "الإصابة" ١/ ١٦٥: (أبو البشر) فعلها تصحفت من (أبو ميسرة).