(١) لم أجد قول الفراء. (٢) (وقوم): ساقطة من (أ)، (ت). وهؤلاء القوم هم طي كما سيأتي. (٣) في (أ)، (ت): (بقي، نعي). (٤) في (أ)، (ت): (بقي، نعي). (٥) البيت لزيد الخيل، وهو في ديوانه ص ٦٢، و"النوادر" لأبي زيد ص ٢٧٩، والطبري ١١/ ٦٩. قال أبو زيد: يقول ما أخشى ما بقي قيسي يسوق إبلا؛ لأني أغير عليهم. أهـ والتصعلك: الفقر. "الصحاح" للجوهري ٤/ ١٥٩٦ (صعلك). والشاهد من البيت قوله: مما بقا. إذ أصله: ما بقي، فقلبت الياء ألفا. (٦) هذان الشطران لزيد الخيل أيضًا، وقد روت المصادر -على خلاف بينها في بعض الألفاظ- هذا الشعر هكذا: أفي كل عام مأتم تبعثونه ... على محمر عود أثيب ومارُضا تجدون خمشا بعد خمش كأنَّه ... على فَاجعَ من خير قومكم نُعا والبيتان في: ديوان زيد الخيل ص ٥٥، "النوادر" لأبي زيد ص ٣٠٢ - ٣٠٣، و"شرح أبيات سيبويه" للسيرافي ١/ ١٢١، و"خزانة الأدب" للبغدادي ٩/ ٤٩٤. والبيت الأول في "الكتاب" لسيبويه ١/ ١٢٩، "الشعر والشعراء" لابن قتيبة ص ١٧٦، "لسان العرب" ١٢/ ٤ (أتم). وهما من قصدة قالها زيد مجيبًا لكعب بن زهير، وكان زيد قد أخذ فرسًا لكعب، فقال كعب: =