(٢) انظر: "معاني القرآن" للزجاج ٤/ ٤٨. (٣) "تفسير مقاتل" ٢/ ٣٩ ب. (٤) انظر: " الطبري" ١٨/ ١٥١، الثعلبي ٣/ ٨٧ أ. (٥) رواه ابن أبي حاتم ٧/ ٥٥ أبمعناه. وذكره السيوطي في "الدر المنثور" ٦/ ٢١٠ بمثل رواية ابن أبي حاتم، وعزاه لعبد بن حميد. وقد ذكر هذا القول عنه أيضًا: الماوردي ٤/ ١١١، وابن الجوزي ٦/ ٥٠، والقرطبي ١٢/ ٢٨٥. (٦) في (أ): (والمقاربة). (٧) في "الكامل" للمبرد ١/ ٩٥: (إذا أخرج يده لم يكد يراها) أي: لم يقرب من رؤيتها. وإيضاحه: لم يرها ولم يكد. وقد ذكر الثعلبي ٣/ ٨٧ أ، والبغوي ٦/ ٥٣، وابن الجوزي ٦/ ٥٠، والقرطبي ١٢/ ٢٨٥ عن المبرد خلاف هذا القول، وهو أن معنى (لم يكد يراها): (لم يرها إلا بعد الجهد، كما يقول القائل: ما كدت أراك عن الظلمة، وقد رآه ولكن بعد يأس وشدة. (٨) هكذا في جميع النسخ و"تهذيب اللغة" للأزهري. وفي "معاني القرآن": "لم يكد يفعل" في معنى: فعل بعد شدة.