وقد كتب العلامة أحمد محمد شاكر بحثًا في هذه المسألة في تعليقه على "المسند" (٩/ ٤٩ وما بعد) يُنظر؛ فإنه هام جدًا. وانظر: "مجموع فتاوى ابن تيمية" (٣٤/ ٢١٧، ٢١٩). (١) انظر: "مدارج السالكين" (٣/ ٣٠٦)، و"مفتاح دار السعادة" (ص ٣٣٧)، و"زاد المعاد" (٣/ ١١٥)، وكتاب "الحدود والتعزيرات" (ص ٢٦٦). (٢) مضى تخريجها كلها. (٣) مضى تخريجه. (٤) ورد ذلك من حديث أبي هريرة -رضي اللَّه عنه-: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "لقد هَمَمت أن آمر فتيَتي أن يجمعوا حُزم الحطب، ثم آمر بالصلاة، فتقام، ثم أحرِّق على أقوام لا يشهدون الصلاة". أخرجه البخاري في "الصحيح" (كتاب الأذان): باب وجوب صلاة الجماعة، (٢/ ١٥٢، رقم ٦٤٤)، وباب فضل العشاء في جماعة (٢/ ١٤١، رقم ٦٥٧)، و (كتاب الخصومات): باب إخراج أهل المعاصي والخصوم من البيوت بعد المعرفة، (٥/ ٧٤، رقم ٢٤٢٠)، وكتاب (الأحكام): باب إخراج الخصوم وأهل الريب من البيوت بعد المعرفة، (١٣/ ٢١٥، رقم ٧٢٢٤ - مع فتح الباري)، ومسلم في "الصحيح" (كتاب المساجد ومواضع الصلاة): باب فضل الجماعة وبيان التشديد في التخلف عنها، (١/ ١٤٥، رقم ٦٥١)، ومالك في "الموطأ" في (صلاة الجماعة): باب فضل صلاة الجماعة على صلاة الفذ، (١/ ١٢٩ و ١٣٠)، وعبد الرزاق في "المصنف" (١/ ٥١٧ - ٥١٨)، وأبو داود في "السنن" (كتاب الصلاة): باب التشديد في ترك الجماعة، (رقم ٥٤٨ و ٥٤٩)، والترمذي في (أبواب الصلاة): باب ما جاء فيمن يسمع النداء فلا يجيب، (رقم ٢١٧)، والنسائي في "المجتبى" (كتاب الإمامة): باب التشديد في التخلف عن الجماعة، (٢/ ١٠٧)، وأبو عوانة في "المسند" (٢/ ٥)، وابن الجارود في "المنتقى" (رقم ٣٠٤).