(٢) في (ق): "فإن لم يكن له ذلك". (٣) في (ك) و (ق): "واحدهم". (٤) هذا صريح في احتجاج الإمام الشافعي بقول الواحد من الصحابة (س). (٥) الإمام الحاكم يلزم قوله الناس في غير معصية، ومن ذلك قوله في الأمور الاجتهادية التي لا نص فيها، واتباع أقوال الخلفاء الراشدين لازم لكونهم أئمة الناس (س). (٦) في (ق): "ولا يفتي"، وفي الهامش: "لعله: ولا يعتني"، وفي (ك): "يعني". (٧) فالناس يعتنون بمعرفة ما يجب عليهم اتباعه من أقوال الأئمة الخلفاء، أكثر من عنايتهم بأقوال غيرهم من المفتين غير الخلفاء (س). (٨) في (ق): "يبتدون". (٩) الأئمة من الصحابة، صار بعدها إلى قول آحاد من غير الخلفاء (س). (١٠) نقله عنه البيهقي في "المدخل" (ص ١١٠). (١١) في (ك): "العلم". (١٢) في (ق) و (ك): "الأول"!.