(٢) وقد يستدل العالم على المسألة الواحدة بآيات من القرآن، أو أحاديث نبوية عدة، أو بآيات وأحاديث، ولا يفهم من هذا بحال أن شيئًا من هذا ليس بدليل. (٣) في (ك): "أقوال الصحابي". (٤) في (ك): "أحدها". (٥) وذكر الأثر بعد السنة لا معنى له إلا النقل عن الصحابي، وهو صريح في تضليل من أحدث خلاف آثار الصحابة، وفي الاحتجاج به استقلالًا (س). (٦) وهذا يرد على شبهة كون هذا القول من مذهبه القديم الذي رجع عنه (س). (٧) (ص ١٠٩). (٨) في (ق): "إذا افترقوا". (٩) في "الرسالة" (ص ٥٩٦ - ٥٩٨) بتصرف يسير. (١٠) في هامش (ق): "لعله: أو إذا". (١١) في (ق): "لا يحفظ فيه عن غيره موافقة له". (١٢) في (ق): "إلا شيئًا". (١٣) (مطبوع في آخر "الأم")، وفي (ك): "كتابه مع مالك".