(٢) ما بين المعقوفتين سقط من (ق) و (ك). (٣) في (ق): "يصّيروها". (٤) ألف الذهبي في الشفاعة جزءًا بعنوان "إثبات الشفاعة"، قال فيه (ص ٢٠): (فشفاعته لأهل الكبائر من أمته، وشفاعته نائلة من مات يشهد أن لا إله إلا اللَّه، فمن رد شفاعته وردّ أحاديثها جهلًا منه، فهو ضال جاهل قد ظن أنها أخبار آحاد، وليس الأمر كذلك، بل هي من المتواتر القطعي، مع ما في القرآن من ذلك" وجمع الشيخ مقبل بن هادي أحاديث الشفاعة، والآثار الواردة فيها في جزء مفرد مطبوع، وكذلك فعل الدكتور ناصر الجديع في كتابه "الشفاعة عند أهل السنة والرد على المخالفين فيها" وهو مطبوع أيضًا. (٥) في المطبوع: "فعل". (٦) جمعها الدارقطني وابن النحاس والآجري وغيرهم في أجزاء مفردة، وكتب المذكورين مطبوعة. (٧) ما بين المعقوفتين سقط من (ق) و (ك). (٨) بدل ما بين المعقوفتين في (ق): "الآية".