و"الرتوة -بالتاء-: أي برمية سهم، وقل: بميل، وقيل مدى البصر" (و)، وباختصار في (د)، و (ط). وفي "أساس البلاغة" (ص ٢٢٠) قال: "مسافة بعيدة قدر مد البصر". (١) ما بين المعقوفتين سقط من (ق) و (ك). (٢) ما بين المعقوفتين من (و) فقط. (٣) زاد (د) قبلها: "كثير" ووضعها بين معقوفتين، ولا وجود لها في الأصول، ولا في مصادر تخريج "رسالة الليث". (٤) معلوم أن مذهب الليث بن سعد -رحمه اللَّه-: منع الجمع بين الصلاتين لأجل المطر؛ كما ذهب إليه أصحاب الرأي؛ خلافًا لما ذهب إليه مالك، وأحمد، والأوزاعي، وكثير من الفقهاء من جوازه، وانظر "موسوعة فقه الليث بن سعد" (٣٦٩) وكتابنا: "فقه الجمع بين الصلاتين في الحضر بعذر المطر" (ص ٤٣ - ٤٥). (٥) ما بين المعقوفتين من (و) فقط. (٦) في مطبوع "المعرفة": "وقطع اليد"!! وسقطت من (ك) و (ق). (٧) في (ن)؛ "زريق" بتقديم الزاي، وكذا في مطبوع: "المعرفة"!!، وفي المطبوع و (ك) و (ق) "ابن الحكم"، والصواب ما أثبتناه، كما في "المؤتلف" (١٠١٣) للدارقطني و (٥٨) لعبد الغني، و"الإكمال" (٤/ ٤٧)، وفي "التبصير" (٢/ ٥٠١): "واختلف فيه كما اختلف في اسم أبيه، هل (رزيق) بتقديم الراء على الزاي، أو بتقديم الزاي على الراء، وهل حُكيم، بالضم أو بالفتح".