ورواه عبد الرزاق (٥١٧٦)، وابن أبي شيبة (٢/ ١٠ - دار الفكر)، والبيهقي في "السنن الكبرى" (٣/ ١٧٩)، وفي "معرفة السنن والآثار" (١٦٧٢، ٢/ ٤٦٧)، من طريق سعد بن عدة عن أبي عبد الرحمن السلمي، عن علي، وسنده صحيح، وعزاه الحافظ في "الفتح" (٢/ ٤٥٧) لأبي عبيد، وصححه موقوفًا على علي، وكذا في "الدراية" (١٣١). ورواه ابن عدي (١/ ٢٨٦ - ٢٨٧)، عن علي موقوفًا بإسناد فيه راو ضعيف. وانظر في توجيه قول علي والرد على الحنفية في الاحتجاج به: "التحقيقات العلى بإثبات فرضية الجمعة في القرى" (ص ٣٣ - ٣٤) لأبي الطيب محمد شمس الحق العظيم آبادي، وانظر في المسألة: "إعلاء السنن" (٨/ ١)، "فضائل الجمعة" (ص ٩٧ - ١٠٢). (١) انظر في المسألة: "شرح فتح القدير" (١/ ١٠٢ - ١٠٣) لابن الهمام، و"البناية شرح الهداية" (١/ ٤٠٦) للعيني، و"الجوهر النقي" (١/ ٢٦٧) لابن التركماني. وانظر الآثار الواردة في الباب عند أبي عبيد في "الطهور" (ص ٢٤١ - ٢٤٩ - بتحقيقي)، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" (١/ ١٧)، وابن أبي شيبة في: "المصنف" (١/ ١٦٢)، وابن المنذر في "الأوسط" (١/ ٢٧٤)، وعبد الرزاق في "المصنف" (١/ ٨٢ - ٨٣)، والدارقطني في "السنن" (١/ ٣٣)، والبيهقي في "السنن الكبرى" (١/ ٢٦٦)، وابن عبد البر في "التمهيد" (١/ ٣٢٦)، وابن حزم في "المحلى" (١/ ١٤٦). وما بين المعقوفتين سقط من (ق). (٢) في (ك) و (ق): "فيقدم". (٣) زاد هنا في (ك): "فهذا". (٤) ما بين المعقوفتين سقط من (ن). (٥) انظر في تقرير هذا: "بيان فضل علم السلف على علم الخلف" (ص ٥٧) ورسالة: =