فيا علماء الدين، ويا ملوك المسلمين، أي رزء للإسلام أشدّ من الكفر، وأيّ بلاء لهذا الدين أضرّ عليه من عبادة غير اللَّه؟ وأيّ مصيبة يصاب بها المسلمون تعدل هذه المصيبة، وأي منكر يجب إنكاره إن لم يكن إنكار هذا الشرك البيِّن واجبًا! لقد أسمعت لو ناديت حيًا ... ولكن لا حياة لمن تنادي ولو نارًا نفخت بها أضاءت ... ولكن أنت تنفخ في رمادِ" (ص ٨٤ ج ٣ "نيل الأوطار"- ط عثمان خليفة) " اهـ. (١) في (ق): "منها". (٢) رواه البخاري (٥٤٢٦) في (الأطعمة): باب الأكل في إناء مفضض، و (٥٦٣٢) في (الأشربة): باب الشرب في آنية الذهب، و (٥٦٣٣) باب آنية الفضة، و (٥٨٣١) في (اللباس): باب لبس الحرير للرجال، و (٥٨٣٧) باب افتراش الحرير، ومسلم (٢٠٦٧) في (اللباس والزينة): باب تحريم استعمال إناء الذهب والفضة. (٣) في (ق): "متناولًا افتراشه"، وفي (ك): "متناولًا لفرشه". (٤) في المطبوع: "قمت". (٥) رواه البخاري (٣٨٠) في (الصلاة): باب الصلاة على الحصير، و (٨٦٠) في (الأذان): باب وضوء الصبيان، ومسلم (٦٥٨) في (المساجد): باب جواز الجماعة في النافلة. (٦) ما بين المعقوفتين سقط من (ق). (٧) ما بين المعقوفتين سقط من (ق).