(١) نقل عنه تلميذه الإمام الشاب محمد بن عبد الهادي في "العقود" (ص ٦) ما نصه: "إنه ليقف خاطري في المسألة والشيء أو الحالة فأستغفر اللَّه تعالى ألف مرة أو أكثر أو أقل، حنى ينشرح الصدر، وينحل إِشكال ما أَشكل. قال: وأكون إذ ذاك في السوق أو المسجد أو الدرب أو المدرسة لا يمنعني ذلك من الذكر والاستغفار إلى أن أنال مطلوبي". وقال (د): "في نسخة: "يتتابع ملأ"". (٢) ما بين المعقوفتين سقط من (ق). (٣) في (ت): "في ميادينه حقيقة وقصد افتقار"، وفي المطبوع: "بحقيقة وقصد". (٤) في (ق): "أعين بهذا"، وفي (ك): "عين مع هذا". (٥) في (ق) و (ك): "الحادية عشر"! (٦) في المطبوع: "بالحاكم أو المفتي النازلة"، وفي (ك): ". . . النازلة". (٧) انظر بحث ابن القيم -رحمه اللَّه- في تحريم الفتيا على اللَّه تعالى بغير علم في: "الداء والدواء" (ص ٢٠٩ - ٢١٠)، و"إغاثة اللهفان" (١/ ١٥٨)، و"الفوائد" (٩٨ - ٩٩)، و"مدارج السالكين" (١/ ٣٧٢ - ٣٧٤)، و"بدائع الفوائد" (٣/ ٢٧٥). (٨) بدل ما بين المعقوفتين في (ق): "الى قوله".