(٢) في المطبوع: "لم يعلموا"! (٣) هو في حديث رواه البخاري (٥٣١٩)، و (٥٣٢٠) في (الطلاق): باب {وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ}، ومسلم (١٤٨٤) في (الطلاق): باب انقضاء عدة المتوفى عنها زوجها وغيرها بوضع الحمل من حديث، سبيعة الأسلمية. وقد جاء -أيضًا- في حديث رواه أبو السنابل نفسه، رواه أحمد (٤/ ٣٠٤ - ٣٠٥)، والترمذي (١١٩٣)، والنسائي (٦/ ١٩٠ - ١٩١)، وابن ماجه (٢٠٢٧)، والطبراني (٢٢/ رقم ٨٩٦ - ٩٠٠)، إلا أن فيه انقطاعًا كما قال الترمذي وغيره، وانظر "الإصابة" (٤/ ٩٦) ترجمة أبي السنابل. وما بين المعقوفتين سقط من (ق) و (ك). (٤) يريد حديث العسيف الذي رواه البخاري (٢٣١٤) في (الوكالة): باب الوكالة في الحدود -وأطرافه كثيرة- ومسلم (١٦٩٧) في (الحدود): باب من اعترف على نفسه بالزنا من حديث أبي هريرة، وزيد بن خالد الجهني، وفيه: وأني أُخبرت أن على ابني الرجم. . . فقال النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-: والذي نفسي بيده لأقصن بينكما بكتاب اللَّه. . . وعلى ابنك جَلْد مئة وتغريب عام. (٥) سبق تخريجه. (٦) سيأتي لفظه وتخريجه. (٧) ما بين المعقوفتين سقط من المطبوع و (ك).