(٢) رواه البخاري (٥٥٠) في (المواقيت): باب وقت العصر، ومسلم (٦٢١) في (المساجد): باب استحباب التبكير بالعصر. وهناك أحاديث أخرى في "صحيح البخاري" في الأبواب المذكورة. قال (و): "العوالي": أماكن بأعلى أراضي المدينة، وأدناها من المدينة على أربعة أميال، وأبعدها من جهة نجد ثمانية، وروى حديثه هذا الجماعة إلا البخاري! اهـ. (٣) رواه مسلم (٦٢٤) في (المساجد): باب استحباب التبكير بالعصر. (٤) لم أجد في "صحيح مسلم" حديثًا عن أنس بهذا اللفظ، وإنما هو في (٦١٢) من حديث عبد اللَّه بن عمرو كما تقدم. (٥) ما بين المعقوفتين سقط من (ك) و (ق). (٦) عنون في هامش (ق) هنا قائلًا: "مستدل من يؤخر العصر من الحنفية وغيرهم". (٧) في (ك): "قيراطين قيراطين". (٨) أخرجه البخاري في "الصحيح" (كتاب أحاديث الأنبياء): باب ما ذكر عن بني إسرائيل (٦/ ٤٩٥ - ٤٩٦ رقم ٣٤٥٩) عن ابن عمر -رضي اللَّه عنهما-. =