(٢) في (ق): "مجيبهم"، وفي (ك): "محسنهم". (٣) قال (ط): "لقد حرص ابن القيم على إثبات أن للَّه صفات لا تحصى، وقد دفعه ذلك إلى التوسط، حتى قال بقيام الحوادث بذاته -تعالى-، انظر تفصيل ذلك في "مدارج السالكين"، وفي "ابن قيم الجوزية" للدكتور عبد العظيم شرف الدين اهـ. قال أبو عبيدة: وكلام ابن القيم -وشيخه ابن تيمة من قبل- في مسائل الصفات هو مذهب السلف الصالح، وجزاهما اللَّه خيرًا، فإنهما نصرا الحق في هذا الباب، وكشفا اللثام عن شبه أهل الزيغ والبدع والطغام، ولم يبق لمنصف بعدهما كلام، أما بالنسبة إلى قيام الحوادث بالذات، فانظر كتابنا "الردود والتعقبات" (ص ٧٣ وما بعد)، و"موقف ابن تيمية من الأشاعرة" (٣/ ١٠٥٣). وانظر: "الرد على المنطقيين" (ص ٤٦٣ - ٤٦٤)، و"درء تعارض العقل والنقل" (١٠/ ١٧)، و"مجموع الفتاوى" (١٦/ ٣٠٤) جميعها لابن تيمة، ووقع في (ق): "على قلوبهم وعقولهم". (٤) في (ك) و (ق): "نصوصه". (٥) في (ق) و (ن) و (ك): "وثقل عليهم". (٦) في المطبوع: "ولذلك". (٧) في (ن): "عليهم". (٨) في (ق): "الذي ضرب اللَّه لهم". (٩) ما بين المعقوفتين من (ق).