(٢) قال (و): "بليدة من أعمال حلب، تحاذي قِنَّسْرين نحو البادية، وتقال بالتاء -أيضًا-" اهـ. قلت: وهي بالتاء في المطبوع، وانظر: "معجم البلدان" (٣/ ٤٦٧). (٣) بدلها في بعض المصادر التي ذكرت الرسالة: "سكبًا"، وما أثبتناه من "المعرفة", وكذا في جميع الأصول، وقد حررت مذهب عمر بن عبد العزيز في الطبعة الثانية من كتابي "فقه الجمع بين الصلاتين" (ص ٤٠، ٤٣ - ٤٤، ١٣٩ - ١٤٠)، وفيها كثير من الزيادات على الطبعة الأولى، والحمد للَّه الذي بنعمته تتم الصالحات. (٤) رواه مالك في "الموطأ" (٢/ ٥٥٦)، والبخاري في "صحيحه" (٥٢٩٠) و (٥٢٩١) في (الطلاق): باب قوله تعالى: {لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِنْ نِسَائِهِمْ تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ فَإِنْ فَاءُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (٢٢٦)}، وعبد الرزاق (١١٦٦١) و (١١٦٦٢)، وابن أبي شيبة (٤/ ٩٨) , وسعيد بن منصور (١٩١١)، والبيهقي (٧/ ٣٧٧) من طرق عن نافع عنه، وفيها ما هو من أصح الأسانيد.