(٢) في (ق): "ونظير هذا اهتداء". (٣) أمنة لأفراد الأمة (س). (٤) والجهل من أعظم أسباب الشر (س)، وفي (ك): "وحذرًا" بدل "وحرزًا". (٥) ولما كان الصحابة حرزًا وأمنة للأمة (س). (٦) ما بين المعقوفتين سقط من (ق) و (ك). (٧) رواه ابن المبارك في "الزهد" (٥٧٢) -ومن طريقه الآجري في "الشريعة" (٤/ ١٦٨٢ - ١٦٨٣ رقم ١١٥٧) - والبزار (٢٧٧١ - زوائده)، وأبو يعلى (٢٧٦٢)، والبغوي في "شرح السنة" (٣٨٦٨)، والقضاعي في "مسند الشهاب" (١٣٤٧)، والديلمي في "الفردوس" (٦٤٠٠) من طريق إسماعيل بن مسلم المكي عن الحسن عن أنس مرفوعًا به. قال الهيثمي (١٠/ ١٨): فيه إسماعيل بن مسلم المكي وهو ضعيف. أقول: والحسن البصري مدلس أيضًا وقد عنعن. ومما يدل على ضعف إسماعيل بن مسلم هذا أن الحديث رواه من هو أوثق منه مرسلًا. فقد رواه عبد الرزاق (٢٠٣٧٧) (١١/ ٢٢١)، ومن طريقه أحمد في "فضائل الصحابة" (١٦ و ١٧٣٠) والآجري في "الشريعة" (رقم ١١٥٨) عن معمر عمّن سمع الحسن يقول: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-. . . فذكره.=