(٢) "في أولى المصريتين: "وقوع احتمال الظن من خمسة. . . إلخ"، وكلمة: "الظن" مقحمة كما هو واضح" (د). قلت: وهو المثبت في (ق). (٣) ما بين المعقوفتين سقط من (ق). (٤) بدل ما بين المعقوفتين في (ق): "وذلك". (٥) في (ق): "دون من خالفه". (٦) في (ق) و (ك): "هذا فيما انفرد به عنا، وأما المدارك التي شركناهم فيها". (٧) ما بين المعقوفتين سقط من (ق) و (ك). (٨) فكيف لو رأى ابن القيم من جعل طلب العلم آخر همه، وأرخص مطلوب له، وهام في كل واد، يخطب الدنيا، ويجمع لمهرها ثم يطلب العلم بفضلات الوقت والجهد؟ بل كيف لو رأى من استفرغ قوى فكره في رضا نفسه، واستقصاء لذاته؟؟ وأين موقع هذا وأمثاله من العلم وأهله؟ (س). (٩) هذه بصيرة الإيمان التي لم تفسدها أوهام التقليد، ولم تزعزعها وساوس تقديس الرجال، ولم تغيرها القلوب المرعوبة من تعظيم الرجال بغير حق (س). (١٠) وذلك فضل اللَّه يؤتيه من يشاء (س).