(٢) هو فيه أيضًا (٤/ ٦٢)، لكن وقع في المطبوع زيادة جابر بين إسرائيل وعامر، وهو الصحيح؛ حيث إن إسرائيل لا يروي عن الشعبي مباشرة بينهما واسطة، وجابر هو الجعفي ضعيف. (٣) انظر: "المغني" (٨/ ٢٥٩ - ٢٦٣ و ٣٩٦ - ٣٩٨ - الشرح الكبير)، و"مجموع الفتاوى" (٣٣/ ١١٠)، و"زاد المعاد" (٥/ ٢٠٧ - ٢١٥ - مؤسسة الرسالة)، و"المدوّنة" للإمام مالك (٣/ ٢٩ - رواية سحنون)، و"شرح الخرشي على مختصر خليل، (٣/ ١٧٣)، و"حاشية الدسوقي على الشرح الكبير" (٢/ ١٣٤، ٣٦٧ و ٣٧٠)، و"بداية المجتهد" لابن رشد (٢/ ١٣٥ - ١٣٦ - ط طه عبد الرؤوف سعد)، و"المهذّب" للشيرازي (٢/ ٧٩ - الفكر)، و"تكملة شرح المجموع" للمطيعي (١٨/ ٢٠٨ - ٢١٠ - دار إحياء التراث)، و"مغني المحتاج" (٣/ ٢٨٩)، و"فتح القدير" (٣/ ٤٨٨)، لابن الهمام، و"رد المحتار على الدر المخنار" (٢/ ٣٧٣ - و ٤/ ١١٧)، و"بدائع الصنائع" للكاساني (٧/ ١٨٢)، و"المحلى"، لابن حزم (٨/ ٣٣٢ - ٣٣٥). (٤) بدل ما بين المعقوفتين في (ق): "ابن عباس". (٥) في (ق): "إذا". (٦) رواه مالك في "الموطأ" (٢/ ٥٨٧)، وعبد الرزاق (١١٤١٠، ١١٤١١، ١١٤١٢، ١١٤١٣)،=