وقال (د): "في الأصول: "صاعي" وهو تحريف ما أثبتناه"، وهي كذلك في (ق). (١) ما بين المعقوفتين أثبته من (و)، و"بيان الدليل". (٢) انظر: "الجامع" للقرطبي (٩/ ٢٢٩)، و"التفسير الكبير" للرازي (١٨/ ١٨٣). (٣) بدل ما بين المعقوفتين في "بيان الدليل" (ص ٢٦٥): "فذلك قوله: {فَلَمَّا جَهَّزَهُمْ بِجَهَازِهِمْ} الآية، فهذا التصرف في ملك الغير فيه أذى له في الظاهر إنما كان بإذن المالك" اهـ. وعلق (و) على ما أثبتناه هنا قائلًا: "من أين هذا الكلام؟. . . " وبنحو المذكور هنا عند المصنف في "إغاثة اللهفان" (٢/ ١٠٨ - ١١٩). (٤) ما بين المعقوفتين من "بيان الدليل". (٥) في "بيان الدليل": "وأمرهم بالتربث"!! (٦) بدل ما بين المعقوفتين في نسخ "الإعلام": "كان ذات ليلة أمره". (٧) ما بين المعقوفتين ليس في "بيان الدليل"، وسقط من (ق) و (ك). (٨) في "بيان الدليل": "بعدما ذهب". (٩) ما بين المعقوفتين من (و) و"بيان الدليل". (١٠) في "بيان الدليل": "من عقوبته". (١١) ما بين المعقوفتين من "بيان الدليل". (١٢) في "نسخ الإعلام": "حتى إذا انهار الليل". (١٣) ما بين المعقوفتين سقط من (ق). (١٤) قال الحافظ ابن حجر بعد أن أشار إلى هذه القصة في "الفتح" (٨/ ١٠٣): "وذلك مشهور عند أهل العلم بالفتوح". قلت: وأشار إليها عمر في قوله لعدي الآتي وهو في "صحيح البخاري". (١٥) ما بين المعقوفتين من (و)، وفي "بيان الدليل": "في بعض الأمر".