أخرجه الدارقطني (٤/ ٣٦)، والبيهقي (٧/ ٣٥٧) من طريق قزعة بن سويد عنهما به، وقزعة هذا قال فيه البخاري: ليس بذاك القوي، وقال أحمد: مضطرب الحديث، وقال أبو حاتم: لا يحتج به، وضعفه النسائي. وفي الباب عن علي وابن عباس، والحديث بمجموع هذه الشواهد حسن، انظر: تعليقي على "الإشراف" (٣/ ٤٢٧) وتعليقي على "سنن الدارقطني" (رقم ٣٩١٧، ٣٩١٨)، و"بيان الوهم والإيهام" (٤/ ٢٥١). (١) في (ق): "القلق". (٢) في (ق): "لا يصح" وما بين المعقوفتين سقط منها ومن (ك). (٣) في (د): "موضع". (٤) في المطبوع: "مواضع"، وفي (ك): "مواطن الغلق". (٥) في (ق): "أو ضعفها". (٦) في (ن): "فمن لم يصادفه هذا الداء"!. (٧) في المطبوع و (ق) و (ك): "الذخر". (٨) في (د): "هذا". (٩) في (د): " الأمر". (١٠) في (د) و (ك): "عبوديته".