قلت: انظر "شرح المعلقات السبع" (٢٧) لأبي عبد اللَّه الحسين الزوزني، قال (و): "المهفهفة: اللطيفة الخصر، الضامرة البطن، و"المفاضة": المرأة العظيمة البطن، المسترخية اللحم، و"الترائب": جمع التريبة: وهي موضع القلادة من الصدر، و"السقل والصقل": إزالة الصدأ، والدنس وغيرهما، و"السجنجل": المرآة لغة رومية، عربتها العرب، وقيل: بل هو قطع الذهب والفضة، يقول: هي امرأة دقيقة الخصر، ضامرة البطن، وغير عظيمة البطن، ولا مسترخيته، وصدرها براق اللون، متلألئ الصفا تلألؤ المرآة، (الزوزني في شرح المعلقات) "، ونحوه في (د) و (ط) و (ح). (٢) سقطت من (ك). (٣) انظر: "الصحاح" (١/ ٩١ - ط: دار العلم للملايين) للجوهري، ووقع في (ق): "الترقوة والثندوة". (٤) أفاض المصنف في كتابه: "التبيان في أحكام القرآن" (١٠٠ - ١٠٨) في تصويب هذا القول، وذكر عشرة أوجه تدل عليه. (٥) في (ق) و (ك): "يوم القيامة إليه لقادر". (٦) في المطبوع: "يرجع على". (٧) ما بين المعقوفتين سقط من (ق). (٨) في (ق): "وطريقة القرآن هي".