(١) ما بين المعقوفتين سقط من (ق) و (ك). (٢) في (د): "لأنه". (٣) في (ق) و (ك): "صاحب" وفي (ق) بعدها: "أن يضمنوا". (٤) زاد هنا في (ك) و (ق): "حين". (٥) بدل ما بين المعقوفتين في (ك): "صاحب الحرث" وفي (ق): "صاحبه". (٦) في (ق): "فوجدوهما". (٧) إذ يقِول سبحانه وتعالى: {وَدَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ إِذْ يَحْكُمَانِ فِي الْحَرْثِ إِذْ نَفَشَتْ فِيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ وَكُنَّا لِحُكْمِهِمْ شَاهِدِينَ (٧٨) فَفَهَّمْنَاهَا سُلَيْمَانَ وَكُلًّا آتَيْنَا حُكْمًا وَعِلْمًا}. ا. هـ (ط). قلت: والآيات من سورة الأنبياء، الآيتان: (٧٨، ٧٩). (٨) في (ق): "القصة". (٩) في (ق): "موافقة حكم سليمان وضمان النفش بالمثل" وفي (ك): "ضمان النفش في المثل".