(١) في المطبوع: "عن". (٢) في (ن): "أنها لا تباع". (٣) سبق تخريجه قريبًا. (٤) في (ق): "صلاحها". (٥) قال (د) و (ح): "هكذا في النسختين، والكلام غير تام، فليتدبر". قلت: وعلق (و) و (ط) بنحو هذا التعليق. (٦) انظر: "زاد المعاد" (٤/ ٢٦٧) فإنه مهم، و"بدائع الفوائد" (٤/ ١٥، ٧٤). (٧) ما بين المعقوفتين سقط من (ط). (٨) هذا مذهب أبي حنيفة والشافعي، وهو منصوص عن أحمد في بعض الروايات انظر: "المبسوط" (١٦/ ٣٢)، و"روضة الطالبين" (٥/ ٧٨)، و"الفروع" (٤/ ٤١٦). (٩) بدل ما بين المعقوفتين في (ط): "كما"، وأشار إليها في الحاشية، وقال: ". . . وربما كان صواب الجملة هكذا: "وليس مع المانعين دليل على ما ظنوه" أو نحو ذلك انظر: "إعلام الموقعين" - ط المطبعة المنيرية (١/ ٣٦١)، وطبعة فرج اللَّه الكردي (٢/ ١١٨) " ا. هـ. قلت: والجملة في (ق) و (ن) و (ك): "وليس كما ظنوه". (١٠) في (ن): "ولا تجمع". (١١) انظر: حول تقدير ابن القيم جواز ضمان الحدائق والبساتين (القبالات) سواء مع الأرض =