(٢) في نسخ "الإعلام": "من الكيد". (٣) في "بيان الدليل": "بالانتقام". (٤) في نسخ "الإعلام": "كان هذا خارجًا". (٥) في "بيان الدليل": "فإنا إنما تكلمنا في حيل". (٦) في "بيان الدليل" و (ك): "اللَّه سبحانه". (٧) ما بين المعقوفات سقط من مطبوع "بيان الدليل"!! (٨) في (ن) و (ك) و (ق): "وهو". (٩) في "بيان الدليل": "مرتكب الحيل". (١٠) في "بيان الدليل": "فإنه لا يبارك له في هذه الحيل". (١١) ما بين المعقوفتين من "بيان الدليل". (١٢) من هنا إلى آخر الفصل تصرف فيه كثيرًا ابن القيم، وزاد على ما في "بيان الدليل". (١٣) انظر مبحث إقامة الحد بالقرينة الظاهرة في "الطرق الحكمية" (ص ٤، ٦ مهم)، وبدائع الفوائد" (٤/ ١٣)، و"الحدود والتعزيرات" (ص ٤١٧ - ٤١٩). (١٤) يشير إلى حديث الغامدية الذي رواه مسلم (١٦٩٥) في الحدود: باب من اعترف على نفسه بالزنا حيث اعترفت أنها حُبلى من الزنا. لكن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- رجمها بعد الاعتراف. (١٥) ورد في صحيح مسلم في حديث ماعز (١٦٩٥) لما جاء واعترف بالزنا قال النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-: أشرب خمرًا؟ فقام رجل فاستَنْكهه فلم يجد منه ريح خمر. لكن ليس فيه ما يدل على أن ريح الخمر فيها الحد. =