(٢) ما بين المعقوفتين سقط من (ق) و (ك). (٣) قال في هامش (ق): "لعله: عدم ترك". (٤) ما بين المعقوفتين سقط من (ق) و (ك) وقال الناسخ في الهامش: "لعله: ولو قال". (٥) ما بين المعقوفتين سقط من (ق). (٦) نقدم تخريجه قريبًا. (٧) رواه أحمد في "مسنده" (٦/ ٢٥٦)، وأبو دود (٢٣٦) في (الطهارة): باب في الرجل يجد البلة في منامه، والترمذي (١١٣) في (الطهارة): باب ما جاء فيمن يستيقظ فيرى بللًا، ولا يذكر احتلامًا، وأبو يعلى في "مسنده" (٤٦٩٤)، والبيهقي في "سننه الكبرى" (١/ ١٦٨)، والدارقطني (١/ ١٣٣)؛ كلهم من طريق عبد اللَّه العمري، عن أخيه عبيد اللَّه العمري، عن القاسم، عن عائشة به، وقال الترمذي: "وعبد اللَّه بن عمر ضعفه يحيى بن سعيد من قبل حفظه في الحديث". أقول: وقد ضَعّفه غير واحد، لكن يقبل حديثه في المتابعات، وله شاهد من حديث أنس بن مالك، رواه الدارمي (١/ ١٩٥)، وأبو عوانة (١/ ٢٩٠)، وعزاه السيوطي في "الجامع الصغير" للبزار -ولم أجده في "كشف الأستار"، ولا "مجمع الزوائد" وساق ابن القطان في "بيان الوهم والإيهام" (٥/ ٢٧١) إسناده ولفظه- من طريق محمد بن كثير، عن =