(٢) في (ن) و (ق) و (ك): "عهدناه". (٣) في (ن): "مناهجهم". (٤) في (ن): "صراط العزيز الحميد"!!. (٥) ما بين المعقوفتين سقط من (ق). (٦) حديث أبي سعيد: رواه البخاري في "صحيحه" (٢٨٩٧) في (الجهاد): باب من استعان بالضعفاء والصالحين في الحرب، و (٣٥٩٤) في (المناقب) في (علامات النبوة)، و (٣٦٤٩) في (الفضائل): باب فضائل أصحاب النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-، ومسلم (٢٥٣٢) في (فضائل الصحابة)، باب فضل الصحابة. وحديث ابن مسعود: رواه البخاري (٢٦٥٢) في (الشهادات): باب لا يشهد على شهادة جور إذا أشهد، و (٣٦٥١) في (فضائل الصحابة): باب فضائل أصحاب النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-، و (٦٤٢٩) في (الرقاق): باب ما يحذر من زهرة الدنيا والتنافس عليها، و (٦٦٥٨) في (الأيمان والنذور): باب إذا قال أشهد باللَّه أو شهدت باللَّه، ومسلم (٢٥٣٣) في (الفضائل): باب فضل الصحابة. وقد ورد في "الصحيحين" بذكر: "ثم الذين يلونهم" مرتين، ولكنه عند ابن أبي شيبة في "مصنفه" (١٢/ ١٧٥) -ومن طريقه ابن حبان- (٧٢٢٧) -، ذكرها ثلاث مرات، وفي بعض طرق مسلم: فلا أدري في الثالثة أو في الرابعة قال: "ثم يتخلف". وأما حديث أبي هريرة: فرواه مسلم (٢٥٣٤) في (الفضائل): باب فضائل الصحابة بلفظ طخير أمتي قرني الذين بعثت فيهم ثم الذين يلونهم واللَّه أعلم أذكر الثالث أم لا". وأما حديث عمران بن حصين: فرواه البخاري (٢٦٥١) في (الشهادات): باب لا يشهد على شهادة جور إذا أشهد، و (٣٦٥٠) في (فضائل الصحابة): باب فضائل أصحاب النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- و (٦٤٢٨) في (الرقاق): باب ما يحذر من زهرة الدنيا، و (٦٦٩٥) في (الأيمان والنذور): باب فضل الصحابة. وفيه: "فلا أدري! أقال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- بعد قرنه مرتين أو ثلاثة؟! " =.