(٢) رواه البخاري في "صحيحه" (٤٣٩٤) في (المغازي): باب قصة وفد طيء. (٣) ما بين المعقوفتين ليس في "بيان الدليل"، وبدله في (ق): "به". (٤) مقتل كعب بن الأشرف، وإذن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- لهم أن يقولوا: رواه البخاري (٢٥١٠) في (الرهن): باب رهن السلاح، و (٣٠٣١) في (الجهاد): باب الكذب في الحرب و (٣٠٣٢)، باب الفتك بأهل الحرب، و (٤٠٣٧) في (المغازي) باب قتل كعب بن الأشرف، ومسلم (١٨٠١) في (الجهاد): باب قتل كعب بن الأشرف طاغوت اليهود، من حديث جابر. (٥) رواه عبد الرزاق في "مصنفه" (٩٧٧١)، ومن طريقه أحمد في "مسنده" (٣/ ١٣٨ - ١٣٩)، والنسائي في "سننه الكبرى" (٨٦٤٦)، والبزار (١٨١٦)، وأبو يعلى (٣٤٧٩)، وابن حبان (٤٥٣١) وابن قانع في "معجم الصحابة" (٤/ ١٤٩٤ رقم ٣٩٧)، والطبراني في "الكبير" (٣١٩٦)، والبيهقي في "السنن الكبرى" (٩/ ١٥٠ - ١٥١)، وفي "دلائل النبوة" (٤/ ٢٦٨) وأبو نعيم في "معرفة الصحابة" (٢/ ٧٢٨ - ٧٢٩ رقم ١٩٤٢) وابن كثير في "البداية والنهاية" (٤/ ٢٠٦). عن معمر عن ثابت عن أنس أن الحجاج بن عِلاط استأذن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- عند فتح خيبر في إتيان مكة، فأذن له في القول. . . وذكر حديثًا طويلًا. ورواه يعقوب بن سفيان في "المعرفة والتاريخ" (١/ ٥٠٧ - ٥٠٩)، ومن طريقه البيهقي في "الدلائل" (٤/ ٢٦٦ - ٢٦٧) من طريق محمد بن ثور عن معمر به. قال الهيثمي في "المجمع" (٦/ ١٥٤): "ورجاله رجال الصحيح" قلت: نعم، ولكن معمر ضعيف في روايته عن ثابت، قاله ابن معين، وقال يحيى: حديث معمر عن ثابت مضطرب كثير الأوهام، انظر: "التهذيب" (١٠/ ٢٤٤، ٢٤٥) ومدار الحديث عليه. قال البزار: "لا نعلم رواه هكذا إِلا معمر". (٦) ما بين المعقوفتين من "بيان الدليل". (٧) بدل ما بين المعقوفتين في "بيان الدليل": "الأمر المحتال عليه مباح لكونه الذي قد أوذي قد أذن فيه".