(٢) أخرجه ابن أبي شيبة (٥/ ٣٤٦)، والبيهقي في "السنن الكبرى" (٦/ ٦٦) من طريق مِسْعَر به، وأزهر هو: العَطَّار، ومُحارب هو: ابن دِثار لم يسمع من عمر بن الخطاب. وأخرجه عبد الرزاق (١٥٣٠٤) من طريق الثوري عن رجل عن محارب به، وذكره في "المغني" (٩/ ٥٣). (٣) أخرجه البيهقي في "السنن الكبرى" (٦/ ٦٦) من طريق مُصرِّف بن واصل عن محارب بن دثار قال عمر:. . . فذكر نحوه. وهو منقطع؛ كما قال البيهقي، ووقع عنده: "وأقل للحنات"!. وفي (ن): "وأقل للجناية". (٤) أخرجه البيهقي في "السنن الكبرى" (٦/ ٦٦)، وأبو القاسم البغوي -كما في "مسند الفاروق" لابن كثير (٢/ ٥٥٠) - من طريق الحسن بن صالح عن علي بن بَذِيمة عن عمر، وعلي لم يدرك عمر، مات بعد "١٣٠" لذلك قال البيهقي عن جميع هذه الروايات: "هذه الروايات عن عمر منقطعة" اهـ. ونسبه في "كنز العمال" (٥/ ١٤٤٣٨، ١٤٤٤٠) لعبد الرزاق، ولم أجده في "مصنّفه"، وللبيهقي في "السنن الكبرى". وما بين المعقوفتين سقط من (ك) و (ق). (٥) ما بين المعقوفتين سقط من (ق) و (ك). (٦) بعدها في (ق) بياض يسع كلمتين وجاء بعده: "أمر"، وقال في الهامش: "لعله: لا يقبل الصلح؛ لأنه يعطل الحدود، وقد أمر اللَّه".