(٢) ما بين المعقوفتين سقط من (ق) و (ك). (٣) في المطبوع: "فالجار". (٤) صح ذلك من قول النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-: "ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه". رواه البخاري (٦٠١٤) في (الأدب)؛ باب الوصاة بالجار، ومسلم (٢٦٢٤) في (البر): باب الوصية بالجار والإحسان إليه، من حديث عائشة. ورواه البخاري (٦٠١٥)، ومسلم (٢٦٢٥) من حديث ابن عمر. وفي الباب عن جمع من الصحابة، انظر: "إرواء الغليل" (٣/ ٤٠٠). (٥) وذلك في قوله -صلى اللَّه عليه وسلم-: "من كان يؤمن باللَّه واليوم الآخر فليكرم جاره". رواه البخاري في "الأدب" (٦٠١٩): باب من كان يؤمن باللَّه واليوم الآخر فلا يؤذ جاره، و (٦١٣٥) باب إكرام الضيف وخدمته، و (٦٤٧٦) في (الرقاق): باب حفظ اللسان، ومسلم (٤٨) في (الإيمان): باب الحث على إكرام الجار والضيف، و (٣/ ١٣٥٢) في (اللقطة): باب الضيافة ونحوها، من حديث أبي شُريح العدوي. وفي الباب عن أبي هريرة: رواه البخاري (٦٠١٨)، ومسلم (٤٧). (٦) ما بين المعقوفتين من المطبوع فقط.