(١) في المطبوع: "فقال عبد اللَّه". (٢) في المطبوع: "فتنزل به". (٣) الذي وجدته في "مسائل عبد اللَّه" (ص ٤٣٨): "سألت أبي عن الرجل يريد أن يَسأل عن الشيء من أمر دينه مما يبتلى به من الأيمان في الطلاق وغيره، وفي مصره من أصحاب الرأي، ومن أصحاب الحديث لا يحفظون، ولا يعرفون الحديث الضعيف، ولا الإسناد القوي، فلمن يسأل؟ لأصحاب الرأي، أو لهؤلاء -أعني- أصحاب الحديث، على ما قد كان من قلة معرفتهم؟ قال: يسأل أصحاب الحديث، لا يسأل أصحاب الرأي، ضعيف الحديث خير من رأي أبي حنيفة". والمذكور لفظ ابن حزم في "إبطال القياس" (ص ٦٧). ورواه عن عبد اللَّه عن أحمد بنحو ما عند المصنف: الخطيب في "تاريخ بغداد" (١٣/ ٤١٨)، وأبو إسماعيل الهروي في "ذم الكلام" (٢/ ١٧٩ - ١٨٠ رقم ٣٢٦). وبدل ما بين المعقوفتين في (ق): "فيها". (٤) ما بين المعقوفتين سقط من (ق). (٥) في (ق): "أولى عنده" وكذا في "إبطال القياس" (ص ٦٨). (٦) سيأتي تخريجه. (٧) سيأتي تخريجه. (٨) سيأتي تخريجه. (٩) سبق تخريجه. (١٠) قلت: هو يريد حديث: "لا جمعة ولا تشريق ولا فطر ولا أضحى إلا في مصر جامع" وهذا قال عنه الزيلعي: غريب مرفوعًا (٢/ ١٩٥). أما الحافظ ابن حجر فقال في "التلخيص" (٢/ ٢٥٤) "ضعيف" وقال النووي في "المجموع": ضعيف جدًّا، وهذا يوهم أن له سندًا مرفوعًا وليس كذلك!!. =