(٢) في المطبوع: "أحله وحرمه"، وسقطت لفظة "سبحانه" من (ق). (٣) هو الربيع بن خثيم، كما صرح به المصنف وسيأتي تخريجه. (٤) في (ق): "أن يقول لما لا يعلم أحل اللَّه. . . ". (٥) ما بين المعقوفتين سقط من (ن) و (ك) و (ق). (٦) قال (ط): في نسخة "لما يعلم ولا ورد الوحي المبين بتحليله وتحريمه. . . " انظر: "إعلام الموقعين" طبعة: فرج اللَّه زكي الكردي ج ١ صفحة ٤٣" اهـ، وفي (د) نحوه باختصار. (٧) في (ك): "بمجرد التقليد وبالتأويل" وفي (ق): "أو حرمه بمجرد التقليد وبالتأويل". (٨) هو جزء من حديث بريدة، رواه مطولًا مسلم (١٧٣١) في (الجهاد): باب تأمير الأمراء على البعوث، ولكن ليس فيه: "وحكم أصحابك". وعند أبي داود (٢٦١٢) وأبي عوانة (٤/ ٦٧) والبيهقي (٩/ ٩٧، ١٨٤): "ولكن أنزلوهم على حكمكم" وزاد أبو يعلى (١٤١٣): "ثم احكموا فيهم ما رأيتم" ووقع في (ق): "إنك لا تدري أتصيب". (٩) رواه البيهقي في "السنن الكبرى" (١٠/ ١١٦)، وأبو ذر الهروي في "ذم الكلام" (٢/ ١٠٢ - ١٠٣ رقم ٢٥٨)، وابن حزم في "الإحكام" (٦/ ٤٨)، وقال ابن حجر في "التلخيص" (٤/ ١٩٥): "إسناده صحيح" وما بين المعقوفتين سقط من (ق).