(٢) في (ق): "فتحريم الأول قصد، والثاني وسيلة". (٣) بدل ما بين المعقوفتين في (د): "آفالًا"!. (٤) ما بين المعقوفتين سقط من (ن). (٥) روى مسلم في (المساقاة): (١٥٩٨) باب لعن آكل الربا وموكله، من حديث أبي الزبير عن جابر أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- قال: "لعن اللَّه آكل الربا ومؤكله وكاتبه وشاهديه"، وفيه عنعنة أبي الزبير. وفي "صحيح البخاري" (٢٠٨٦) -وأطرافه هناك- من حديث أبي جُحيفة: "ولعن آكل الربا وموكله". وله شواهد -أيضًا- بطوله، انظرها في "إرواء الغليل" (٥/ ١٨٣ - ١٨٥). (٦) انظر حول وعيد المرابي بالمحاربة: "طريق الهجرتين" (ص ٦٥٩ - ٦٦٠)، و"الكبائر" (ص ٤٩ - بتحقيقنا) للذهبي و"المجالسة" (٢٧٦٧ - بتحقيقي). (٧) نقل المصنف عن شيخه ابن تيمية في "تفسير آيات أشكلت" (٢/ ٥٩٧) سؤال أحمد وجوابه وكذا الكلام اللاحق مع الآيات والأحاديث والآثار، وما بين المعقوفتين سقط من (ق).