(٢) ما بين المعقوفتين سقط من المطبوع و (ك). (٣) في (ك) و (ق): "عدلًا". (٤) في (ق): "وأن اللَّه يقبل". (٥) في المطبوع: "من غير علمه به". (٦) في (ق) و (ك): "قد أصفقت". (٧) في (ق) و (ك): "لما". (٨) أي: ما سبقنا مخالفوهم إليه، ويقال: (لو كان خيرًا لسبقونا إليه) أي لسبقنا الصحابة والسلف إليه، إذ هم سابقون إلى كل خير (س)، وسقطت (ما) من (ك). (٩) ويمكن تقرير دلالة الآية على وجه آخر، فيقال: أقوم الناس بشهادة الحق أعلمهم به وأحرصهم عليه، وهم كذلك، وهذا يقتضي تقديم أقوالهم الدالة على الحق وشهاداتهم به على أقوال غيرهم (س). (١٠) ما بين المعقوفتين سقط من (ك) و (ق). (١١) بدل ما بين المعقوفتين في (ق): "إلى آخر السورة".