أقول: أبو حاتم لم يوثقه بل قال: يكتب حديثه، وحكى عن أبي الوليد (أظنه الطيالسي) أنه قال: ضعيف، وقال أبو زرعة: شيخ، وشنَّع عليه ابن حبان. . . (١) انظر: "كتاب الروح" (ص ١٢١). (٢) رواه البخاري (١١١١) في (تقصير الصلاة): باب يؤخر الظهر إلى الغصر إذا ارتحل قبل أن تزيغ الشمس، و (١١١٢) باب إذا ارتحل بعد ما زاغت الشمس صلى الظهر ثم ركب، ومسلم (٧٠٤) في (صلاة المسافرين): باب جواز الجمع بين الصلاتين في السفر. (٣) في (ن) و (ق): "أخر الظهر إلى وقت العصر". (٤) هو بهذا اللفظ في "صحيح مسلم" فقط (٧٠٤ بعد ٤٧)، ولم أجده في "صحيح البخاري". (٥) في (ن) و (ك): "قبل زيغ الشمس". (٦) في (ق) و (ك): "إلى". (٧) ما بين المعقوفتين مكرر في (ك). (٨) رواه أحمد في "مسنده" (٥/ ٢٤١ - ٢٤٢)، وأبو حاتم -كما في "علل ابنه" (١/ ٩١) - وأبو داود (١٢٢٥) في (الصلاة): باب ما جاء في الجمع بين الصلاتين، والترمذي (٥٥٣ و ٥٥٤) =