(٢) في (ق): "فاللَّه". (٣) انظر لفتة بديعة للمصنف في شرح حديث "إن حقًا على اللَّه ما ارتفع شيء من الدنيا إلا وضعه" يفصِّل فيه هذا المعنى في كتابه "الفروسية" (ص ٩٠ - ٩١ - بتحقيقي). (٤) في (ق): "ولو". (٥) أخرجه الطبري في "التفسير" (٦/ ١٢٧) عن ابن جُريج قال ابن عباس: "لرفعه اللَّه بعلمه" وابن جريج لم يدرك ابن عباس بينهما مفاوز، وعزاه في "الدر المنثور" (٣/ ٦١٠) لابن المنذر، وابن أبي حاتم، وأبي الشيخ، ووقع في المطبوع: "لرفعناه بعمله بها"، واستظهره في هامش (ق). (٦) الذي وجدته عن مجاهد في "جامع البيان " (٦/ ١٢٧)، وفي "الدر المنثور" (٣/ ٦١٠) قال: "لرفعنا عنه بها". (٧) أخرجه الطبري في "جامع البيان" (٦/ ١٢٧)، من طريق سفيان بن وكيع عن أبيه عن إسرائيل عن أبي الهيثم عن سعيد، وسفيان ضعيف، ورواه ابن جرير (٦/ ١٢٧)، وابن أبي حاتم (٥/ ١٦١٩ رقم ٨٥٦٠) من طريق شريك عن سالم عن سعيد، وشريك هو "القاضي سيء الحفظ، وعزاه في "الدر المنثور" (٣/ ٦١١) لعبد بن حميد أيضًا. (٨) أخرجه الطبري في "جامع البيان" (٦/ ١٢٧) من طريق عيسى عن ابن أبي نجيح عنه، ووقع في (ن): "ركن" بدل: "سكن". (٩) في (ك) و (ق): "وأما المخلد"، وقال في هامش (ق): "لعله لأن. . . ". (١٠) في (ق): "تبطئ".