(١) في مطبوع "الكشف" بعدها: "تأويلًا صرحت به للناس"!!. (٢) "يعني الغزالي، وبهذه الكلمة الصادقة من ابن رشد وضحت حقيقة الغزالي" (و). (٣) وجدتُ المثالَ المذكور للمتأولين عند ابن رشد في كتاب آخر له، هو "فصل المقال فيما بين الحكمة والشريعة من الاتصال" (ص ٣٤). (٤) "راجعت نقول ابن القيم على مصادرها عند الجويني والغزالي وابن رشد، فوجدت الأمانة التي تخاف اللَّه وتكبر الحق" (و). (٥) للدكتور محمد أحمد لوح دراسة مفردة مطبوعة، بعنوان: "جناية التأويل الفاسد على العقيدة الإسلامية" وهي جيدة، وفيها تفصيل وتأصيل، فانظرها إن شئت الاستزادة. (٦) في (ق): "لا يجوز له العمل". (٧) في (ك): "فتواه". (٨) في (ق): "قلبك". (٩) سبق تخريجه. (١٠) ما بين المعقوفتين سقط من (ت). (١١) رواه البخاري (٢٤٥٨) في (المظالم): باب إثم من خاصم في باطل وهو يعلمه، =