(١) في (ق): "المجتهد". (٢) في (ق): "المصيب الواحد". (٣) "الأحكام" (٨/ ٤٤). (٤) في (ق): "وأيضًا قال النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-". (٥) ذكره في "كشف الخفاء" (١/ ٢٦٣)، وقال: رواه العسكري عن جعفر بن محمد عن أبيه مرسلًا، ورواه النسائي عن ابن عباس بلفظ: أعطيت! ولم أجده في "سنن النسائي" بهذا اللفظ. ثم وجدت الزبيدي في "إتحاف السادة المتقين" (٧/ ١١٣) عزاه للعسكري من طريق سليمان بن عبد اللَّه عن جعفر بن محمد، وقال: وهو مرسل، في سنده من لم يعرف. ثم وجدته موصولًا من حديث ابن عباس، رواه الدارقطني في "سننه" (٤/ ١٤٤ - ١٤٥)، وعزاه إليه العراقي في "تخريج الإحياء" (٢/ ٣٦٤)، وقال: إسناده جَيّد. أقول: فيه زكريا بن عطية، فإن كان هو المترجم في "الجرح والتعديل" لابن أبي حاتم فقد قال عنه أبو حاتم: منكر الحديث. وله شاهد من حديث عمر بن الخطاب: رواه عبد الرزاق (١١/ ١١١/ رقم ٢٠٠٦٢)، ومن طريقه البيهقي في "شعب الإيمان" (٥٢٠٢) عن أبي قلابة أن عمر بن الخطاب. . . وعزاه السيوطي في "الجامع الصغير" للبيهقي في "الشعب" عن أبي قلابة مرسلًا، وسكت عليه المناوي في "الفيض"، وأبو قلابة لم يسمع من عمر، مات بعد المئة. ورواه خالد بن عرفطة عن عمر. رواه أبو يعلى، كما في "إتحاف السادة المتقين" (٧/ "٣)، و"الدرر المنتثرة" (رقم ١٦٠). ويغني عنه ما ثبت في "صحيح البخاري" (٧٠١٣، ٧٢٧٣)، و"صحيح مسلم" (٥٢٣) عن أبي هريرة رفعه: "بعثت بجوامع الكلم". (٦) في (ق): "أعلا مراتب البيان".