(٢) رواه ابن أبي شيبة (٥/ ٣٢٦) عن وكيع به، ورواه عبد الرزاق (١٤٣٩٠) -ومن طريقه ابن حزم في "المحلى" (٩/ ١٠٢) - عن أبي سفيان عن هشام بن المغيرة به. وأبو سفيان هذا قال عنه محقق "المُصنف" الشيخ الأعظمي -رحمه اللَّه- "إن كان محفوظا فهو المعمري محمد بن حميد"، وضعفه ابن حزم بهشام بن المغيرة!! وعنده "عن سفيان" دون "أبي" وهشام وثقه ابن معين. وقال أبو حاتم: لا بأس بحديثه، انظر: "الجرح والتعديل" (٤/ ٢/ ٦٨). وروى ابن أبي شيبة أيضًا من طريق عمر بن راشد عن الشعبي أنه قال: قضى -صلى اللَّه عليه وسلم- بالجوار، وعمر هذا ضعيف. (٣) في المطبوع: "ببعض". (٤) في (ن) و (ك):، "بينهما"، وفي المطبوع: "والضرر". (٥) في (ن): "إن شاء اللَّه أتم للدخيل" وما بين المعقوفتين بعدها سقط من (ك) و (ق). (٦) في (ن): "رعاية". (٧) انظر: "تهذيب السنن" (٢/ ١٩٤، ٥/ ١٦٧).