فانظر مفصلًا "شرح الإحياء" للزبيدي، و"جُنَّة المرتاب" لأخينا أبي إسحاق الحويني (ص ١٠٥ - ١١٩)، و"جامع بيان العلم" مع التعليق عليه (١/ ٣ - ١٨). (١) في المطبوع: "شر أكثر"! وفي (ك): "ترتيب". (٢) ما بين المعقوفتين سقط من المطبوع، و (ق). (٣) أخرجه البخاري في عدة مواضع من "الصحيح" منها: (كتاب الحج): باب فضل مكة وبنيانها (٣/ ٤٣٩ رقم ١٥٨٤)، والمذكور لفظه، ومسلم في "الصحيح" (كتاب الحج): باب نقض الكعبة وبنائها (٢/ ٩٦٨ - ٩٦٩/ رقم ١٣٣٣) عن عائشة -رضي اللَّه عنها-. (٤) في المطبوع: "عنه". (٥) في (ت): "فكفرت به". (٦) ما بين المعقوفتين سقط من (ك). (٧) في (ك): "وقال اللَّه تعالى". (٨) بدل ما بين المعقوفتين في (ق): "الآية" اختصارًا. (٩) ما بين المعقوفتين سقط من (ق). (١٠) في (ت): "ما سَهُل عليه"! (١١) في (ق) و (ك): "ولم يضرهم إخراجه".