(٢) بعدها في المطبوع: "وقال":. (٣) أخرجه ابن أبي شببة في "المصنف" (٢/ ٢٠٩ - ط دار الفكر) ضمن الأثر السابق عن ابن مسعود: "لو سلك الناس واديًا. . . ". وانظر -غير مأمور- "موسوعة فقه عمر بن الخطاب" (ص ٤٣٩)، و"مسند الفاروق" (١/ ١٦٨) لابن كثير. (٤) في (ق) و (ك): "معروفون". (٥) ما بين المعقوفتين سقط من (ق). (٦) وجمع فقهه الأستاذ محمد رَوَّاس قلعجي في "معلمة" مطبوعة عن دار النفائس، وانظر منها (ص: ٧) عن سبب قلة المنقول من فقه عثمان -رضي اللَّه عنه-. (٧) في المطبوع: و (ق): "وفتاويه" وما بين المعقوفتين سقط (ق). (٨) في (ق): "لكن". (٩) ما بين المعقوفتين سقط من (ن) و (ق) و (ك). (١٠) في (ق) و (ك): "وفتاويه". (١١) زاد هنا في (ك): "على". (١٢) أخرج مسلم في "مقدمة صحيحة" (ص ١٤ - ط عبد الباقي) عن طاوس قال: أُتي ابن عباس بكتابٍ فيه قضاءُ علي -رضي اللَّه عنه-، فمحاه إلا قَدْرَ، (وأشار سفيان بن عيينة بذراعه)، وأخرج بسنده إلى أبي إسحاق؛ قال: لما أحدثوا تلك الأشياء بعد علي -رضي اللَّه عنه-، قال رجل من أصحاب علي: قاتلهم اللَّه أيّ علم أفسدوا. =